مـســــاءٌ\ صــبــــــــاحٌ مُكللٌ بالسعادة
ܓ مدخــل ܓ
•° لكل كلمةٍ أُذن , ولعل أُذنك ليست لكلماتي فلا تتهمني بالغموض ! •°
•° لكل كلمةٍ أُذن , ولعل أُذنك ليست لكلماتي فلا تتهمني بالغموض ! •°
نكتب في بعض الأحيان نهايات مؤسفة , ومحزنة لبدايات
رائعة في حياتنا . , .
بدآيــــآت طوت آلامـــآ وفتحت أفراحــــآ متناغمةً , و مبهجةَ
في ذآت الوقت , فكانت بروعتها قد ألهمتنــآ جبروتـآ بعد إنكسار
وقد احتوتنــآ بجرسهـآ فطربنـآ سعادةً بإيقاعهـــآ ,
وحملتنا بعدمـــآ سطت علينا الحياة بقسوتها لنرى ضوءً هُنـاك
حيث نهـاية تلك العكرآت فنتحسس استشفاف المستقـبل !.
تــآاركين خلفنـآا تلك النهايات ( المأساوية ) التي كان سبب بعضهــآا
ومسببهـــــآأ عدم تقديرنا لذات الاشيـآء ( الوردية ) !
وبعضهـآا الآخر يحدث في ظل المـلل القـآتل , أو الإهمال المتنامي الذي
يحيط بزجاجة حياتنا المرئية لمن احببنـــــآا !
وبعضهاآ الثالث يكون بفعل شكوكنــآ , قلقنا , ومخاوفنا المستمرة
لفقد أو بعد أو فراق من نعيش لهم , ومعهم , وبهم !
وبعضهـآا الرابع يقع بسبب أخطــــأ الغير وتجاوزاتهم
وتماديهم لذواتنــآا وماهيتنـآا ليرسموا خطوطــآا حمراء
عليهـــآا ويذروهــآا ( خطوط رهن المآسي ! ) . , .
وبعضهـآا الخــآمس في ظل ردود الفعل المتوترة ,
والغير منضبطة سواءً منـاآ أو من غيرنـآا التي انفرطت
عبثـآا بحكم ترسم الشخصية الجوفـآء بنــاآ
لكن !
في ظل تلك البعض الخمسة تكون
الخســــآرة الناجمة في كلا الأحيان كبيرة
ومؤلمة حد الوجع والبكـــــآء
وقاسية بدرجة تفوق القدرة على الصبر أو الاحتمال !
ومحزنة ؛ لأنها تحول حياتنا( المخضرة ) إلــى جفاف دائم لانكـآد
معه نطيق حياتنا أو أن نهنـــأ بمظاهر الفرح من حولنا .
ويـائسة لفقدهـآا بلسمً ربما كان يُحبل بالكثير من الامـل
المشرق الذي لابد منه لنجلي غياهب الظلام من حولنــآا .
؛
يحدث هذآ فقط في غياب لحظــآت العقل
فاندثار فن الحوار المتوج بالأسلوب
الهـــآدف المفعم بالكثير من المفاهيم والاقناعات
الصــائبة . , .
في لحظات الضعف الإنساني
في ظل ( الثورة ) المتفجرة بداخلنا
لتبعث حِماماً حارقة تفني ما كان فيختفي لوجوده آثراً لامعـاً !
في أوقـــآت نزف جرح تنكئه الأوهــــام ؟!
جرح أّنّ بمعرفة الغدر , والخيانة !
كيف يفتحوه حد النزف ؟
وكيف يزيدوه انفتــــاحـاً وسعةً حتى تتوقف
شرايين الحيــــــأة في ( قلوبنا ) ؟
ومع ذلكـ
نظل نعيش .
نظل نحيــــــآ .
فالموت أجبـن من أن يغتال ( الود الصــآدق )
وأضعف من أن ينتصر للحظة ( الغـآضبة ) أو أن
يقتله ( الهم ) الغـــآبر !
وغـداً تورق فينـــــآ ( اللحظة )
وتبتسم لجروحنـآا الحياة
ويكون ذآك بلسم لشفافيتنا , وحبنــآا
الطفولي !
لنعود للأجمـــل و الأفضـــــــل ..
فالقلب الطيب يصعب على الجميع ( مســه وتلويثه )
والنفس الصـــآفية لا تكره على ( الإطلاق ) ! .
رائعة في حياتنا . , .
بدآيــــآت طوت آلامـــآ وفتحت أفراحــــآ متناغمةً , و مبهجةَ
في ذآت الوقت , فكانت بروعتها قد ألهمتنــآ جبروتـآ بعد إنكسار
وقد احتوتنــآ بجرسهـآ فطربنـآ سعادةً بإيقاعهـــآ ,
وحملتنا بعدمـــآ سطت علينا الحياة بقسوتها لنرى ضوءً هُنـاك
حيث نهـاية تلك العكرآت فنتحسس استشفاف المستقـبل !.
تــآاركين خلفنـآا تلك النهايات ( المأساوية ) التي كان سبب بعضهــآا
ومسببهـــــآأ عدم تقديرنا لذات الاشيـآء ( الوردية ) !
وبعضهـآا الآخر يحدث في ظل المـلل القـآتل , أو الإهمال المتنامي الذي
يحيط بزجاجة حياتنا المرئية لمن احببنـــــآا !
وبعضهاآ الثالث يكون بفعل شكوكنــآ , قلقنا , ومخاوفنا المستمرة
لفقد أو بعد أو فراق من نعيش لهم , ومعهم , وبهم !
وبعضهـآا الرابع يقع بسبب أخطــــأ الغير وتجاوزاتهم
وتماديهم لذواتنــآا وماهيتنـآا ليرسموا خطوطــآا حمراء
عليهـــآا ويذروهــآا ( خطوط رهن المآسي ! ) . , .
وبعضهـآا الخــآمس في ظل ردود الفعل المتوترة ,
والغير منضبطة سواءً منـاآ أو من غيرنـآا التي انفرطت
عبثـآا بحكم ترسم الشخصية الجوفـآء بنــاآ
لكن !
في ظل تلك البعض الخمسة تكون
الخســــآرة الناجمة في كلا الأحيان كبيرة
ومؤلمة حد الوجع والبكـــــآء
وقاسية بدرجة تفوق القدرة على الصبر أو الاحتمال !
ومحزنة ؛ لأنها تحول حياتنا( المخضرة ) إلــى جفاف دائم لانكـآد
معه نطيق حياتنا أو أن نهنـــأ بمظاهر الفرح من حولنا .
ويـائسة لفقدهـآا بلسمً ربما كان يُحبل بالكثير من الامـل
المشرق الذي لابد منه لنجلي غياهب الظلام من حولنــآا .
؛
يحدث هذآ فقط في غياب لحظــآت العقل
فاندثار فن الحوار المتوج بالأسلوب
الهـــآدف المفعم بالكثير من المفاهيم والاقناعات
الصــائبة . , .
في لحظات الضعف الإنساني
في ظل ( الثورة ) المتفجرة بداخلنا
لتبعث حِماماً حارقة تفني ما كان فيختفي لوجوده آثراً لامعـاً !
في أوقـــآت نزف جرح تنكئه الأوهــــام ؟!
جرح أّنّ بمعرفة الغدر , والخيانة !
كيف يفتحوه حد النزف ؟
وكيف يزيدوه انفتــــاحـاً وسعةً حتى تتوقف
شرايين الحيــــــأة في ( قلوبنا ) ؟
ومع ذلكـ
نظل نعيش .
نظل نحيــــــآ .
فالموت أجبـن من أن يغتال ( الود الصــآدق )
وأضعف من أن ينتصر للحظة ( الغـآضبة ) أو أن
يقتله ( الهم ) الغـــآبر !
وغـداً تورق فينـــــآ ( اللحظة )
وتبتسم لجروحنـآا الحياة
ويكون ذآك بلسم لشفافيتنا , وحبنــآا
الطفولي !
لنعود للأجمـــل و الأفضـــــــل ..
فالقلب الطيب يصعب على الجميع ( مســه وتلويثه )
والنفس الصـــآفية لا تكره على ( الإطلاق ) ! .
ܓ مخرج ܓ
•° يقول ساندبرغ : الحيـآة كالبصلة قشرة بعد قشرة وليس ورآء ذآلك إلا الدموع !•°